موقع ثقافي تعليمي

  • السنوات الأخيرة للوجود البريطاني في الجنوب العربي

    تأليف فانراج شيت* ترجمة مسعود عمشوش انقسام المكونات الوطنية السياسية في الجنوب العربي:      في شهر مارس سنة 1965 انقسمت القوى الوطنية؛ واختلف حزب الشعبRead More

    Learn More
  • وادي عدم وحاضرته ساه

    مسعود عمشوش بعد أن كنّا في حضرموت نجفّف فائض إنتاجنا من الطماطم والدجر والبسباس والليمون فوق أسطح البيوت، أصبحت أسواق المنتوجات الزراعية في مختلف مدنRead More

    Learn More

دور الترجمة في البحث العلمي

دور الترجمة في البحث العلمي في جامعة عدن
أ.د. مسعود سعيد عمشوش
مقدمة: يركز المهتمون بشؤون الترجمة على دور الترجمة في المثاقفة، أي في التواصل بين مختلف الثقافات والشعوب على مر العصور. لهذا تعتبر الترجمة اليوم أحد أهم ميادين البحث التي يؤطرها أحد فروع الدراسات الأدبية الحديثة : الأدب المقارن الذي يتناول علاقات التأثر والتأثير وصلات التشابه والتماثل في أدبين قوميين مختلفين أو أكثر. بالمقابل، وبالرغم من الدور الكبير الذي تضطلع به الترجمة في مجال نقل المعرفة وفي ميدان البحث العلمي، لم نستطع ان نرصد إلا دراسة قصيرة واحدة تتناول العلاقة بين الترجمة والبحث العلمي(1).

Read More

ابتهال إلى بحر العرب

لا تنقلب كل ساعة عاصفة

خطفت قلبي لأنك ما تخاف
وولفت في عشقتك علاختطاف
عشقتك مثل البروق الخاطفة
خلك مع أهل القلوب النظاف
لا تنقلب كل ساعة عاصفه

ما بيننا في المحبة شيء اختلاف
وأنك تحب اقسم الحب بالنصاف
ولا تشل لك قسم فوق الـناصفة
خلك مع أهل القلوب النظاف
لا تنقلب كل ساعة عاصفة

الحب لا تحسبه باء نون كاف
الحب إحساس ومعاني لطاف
لا مـا تلطف حبيبك لاطفه
خلك مع أهل القوب النظاف
لا تنقلب كل ساعة عاصفة

Read More

أيامي في مدرسة النهضة

بقلم مسعود عمشوش

في مطلع العام الدراسي 1974/1975، زرت عدن مرتين؛ مرة لأتكرّم ضمن أوائل الثانوية العامة في أول عيد للعلم في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، والمرة الثانية للبحث عن منحة، أو الالتحاق بكلية التربية العليا، إذ أن الرئيس سالمين كان حينها قد طلب من الأستاذ سعيد عبد الخير النوبان، الذي كان يقوم بأعمال وزير التربية والتعليم، إلحاق جميع خريجي الثانوية العامة لذلك العام بكليتي التربية (عدن والمكلا)، بالقوة، وذلك لحل مشكلة نقص المدرسين.

Read More

أيامي في مدرسة القرن

بقلم مسعود عمشوش
بعد أن فقدت المرحومة سعدية بن مزروع -التي يُعَد والدي ابن عمتها- زوجها وسافر ابنها الأكبر عوض إلى بلاد السواحل في نهاية الخمسينيات من القرن العشرين، اختارت أن تعيش، بجوارنا، في حي القرن بسيؤن. وكانت تزورنا بين الحين والأخر برفقة ابنها ربيع وبنتها زهراء. وفي مساء أحد أيام شهر أكتوبر من عام 1962 حضر الثلاثة لزياتنا والمبيت معنا. وفي الصباح هيأت سعدية ولدها ربيع -الذي كان يكبرني بعام واحد- للذهاب للدراسة في مدرسة القرن الأهلية التي فتحت قبل أكثر من عام بجهود أهالي الحي وعلى راسهم أستاذي الأول الشهيد المناضل محمود سالم صقران الذي عًيّن أول مدير للمدرسة.

Read More