موقع ثقافي تعليمي

  • السنوات الأخيرة للوجود البريطاني في الجنوب العربي

    تأليف فانراج شيت* ترجمة مسعود عمشوش انقسام المكونات الوطنية السياسية في الجنوب العربي:      في شهر مارس سنة 1965 انقسمت القوى الوطنية؛ واختلف حزب الشعبRead More

    Learn More
  • وادي عدم وحاضرته ساه

    مسعود عمشوش بعد أن كنّا في حضرموت نجفّف فائض إنتاجنا من الطماطم والدجر والبسباس والليمون فوق أسطح البيوت، أصبحت أسواق المنتوجات الزراعية في مختلف مدنRead More

    Learn More

إذا كثر (الطبّالين) فسد الغناء

مسعود عمشوش

على مرّ العصور حرص الحاكم وصاحب المال على امتلاك مختلف الإمكانيات لتوجيه صاحب القلم وتجويعه وتدجينه وتكميمه ومحاكمته وسجنه و…حجبه وإذا لزم الأمر قتله. لهذا يمكن القول بأن الأدب والقلم بشكل عام يتبعان بشكلٍ أو بآخر للمؤسستين السياسية والمالية اللتين من النادر أن يختلفا.

Read More

دور منصات التواصل الاجتماعي في تخريب الرأي العام

مسعود عمشوش

لقد أثبتت الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة أن وسائل التواصل الاجتماعي – التي كان لها دور في وصول دونالد جون  ترامب إلى البيت الأبيض – باتت تكتسب أهمية بالغة في صناعة الرأي العام على مستوى العالم.

Read More

أغنية أو الموت.. حكاية أو الموت

مسعود عمشوش

في (الأوديسة (، تمكـّن أوليس، أثناء مغامراته في البحر المتوسط، من النجاة من سحر غناء الحوريات، عرائس البحر [les Sirenes]، حينما اقترب من صخرتهن. وهو البحار/المخلوق البشري الوحيد الذي سمع غناءهن ولم يقع في غوايتهن ويموت. ويحكي الشاعر المنشد الراوي هوميروس، وفق ما جاء في الأسطورة، أن الساحرة كيركي حذّرت أوليس من المخاطر التي سيواجهها، -مثل أي بحار- في البحر، قائلة له: “أولا، ستلتقي بالحوريات اللواتي سحرن كل بحار اقترب منهن. إذا اقترب أي شخص من أي واحدة منهن، وسمع غناءها، فإن زوجته وأولاده لن ترحب به ثانية أبدا، لأن الحوريات ستجلس في حقل أخضر وتغني على عظام الرجل الميت من حولها”. وقد نجح أوليس في حماية نفسه والبحارة المرافقين له من سحر غناء الحوريات بأن وضع في آذانهم شمع النحل، وعندما أراد أن يسمع غناءها بمفرده ربط نفسه بالصارية حتى ابتعد عن المكان الذي تقطنه الحوريات، ولذلك غضبت الحوريات كثيرا لأنهن فشلن في الإيقاع بأوليس .. وانتحرن. إما أقتلك أو أقتل نفسي.

Read More

علي صالح الخلاقي من الترجمة إلى الانثروبولوجيا

أ.د. مسعود عمشوش

ولد الأستاذ الدكتور علي صالح الخلاقي في قرية (خلاقة) بيافع عام 1956، ودرس المرحلة الإعدادية في لبعوس، والمرحلة الثانوية في زنجبار وعدن. وعمل في اللجنة المركزية لاتحاد الشباب لليمني الديموقراطي بعد الثانوية العامة وترأس وفداً طلائعيا إلى بغداد، في يوليو عام 1978. ثم عمل في مجال الصحافة والإعلام أثناء فترة أدائه الخدمة العسكرية. وبفضل أدائه المتميز تم تكليفه بتقديم برنامج (جيش الشعب) في إذاعة وتلفزيون جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في مطلع ثمانينات القرن الماضي، وانضم حينها إلى منظمة الصحفيين اليمنيين، ومثلها عام 1984 في المؤتمر الدولي للصحفيين الذي عقد في بيونغ يانغ كوريا الديموقراطية. ثم غادر إلى الاتحاد السوفييتي سابقا وهناك تحصل على شهادة الماجستير في الصحافة الدولية عام 1992، وعلى شهادة الدكتوراه في التاريخ عام 1996.

Read More