L A T E S T P O S T S
السنوات الأخيرة للوجود البريطاني في الجنوب العربي
وادي عدم وحاضرته ساه
حريضة مقر (سين) آلهة حضرموت القديمة
عينات الحاضرة الروحية لحضرموت ويافع
بور حاضرة أصحاب الرّس ونبيهم حنظلة
صيف حاضرة حضرمية تستعيد ألقها
(رحلتي إلى النـِّـيد) لعمر عبد الله العامري
ما مدى قدرة قيادات فروع الأحزاب اليمنية في حضرموت في الدفاع عن استقلال حضرموت وحقوقها؟
هل لدى كبار مسؤولينا إدارات مراسيم وعلاقات عامة فعّالة؟
قوت الطالحين في حضرموت
مع الأيام 11مارس 2018

شي جين-بينغ في مكان ماو تسي-تونغ… زعيم مدى الحياة
اليوم بدأ في بكين عصر جديد للاشتراكية على الطريقة الصينية، وهذه المرة الهدف تحقيق الثراء وجعل الصين أكثر انضباطا داخليا وخارجيا. وسبق أن سن شي جين بينغ قوانين تشجع على الاستثمار الفردي وألغى قانون الطفل الواحد..
إذن فهي ليبرالية على الطريقة الشيوعية! من كان يمكن يفكر في هذا؟
بلفقيه رسول الأغنية الحضرمية

مسعود عمشوش
استمعت لأغاني الفنان أبوبكر سالم بلفقيه أول مرة في منتصف ستينيات القرن الماضي من إذاعة عدن التي كنت أحرص على الاستماع إليها إلى جانب برنامج (ندوة المستمعين) من هنا لندن. وحينها كان من النادر ألا يذيع راديو عدن، الذي سجل أغنية (ياورد محلى جمالك لبلفقيه سنة 1956) أغنية واحد على الأقل لبلفقيه في اليوم. وفي نهاية الستينيات اشترى ابن عمي أحمد عمشوش، أطال الله في عمره، أكثر من عشرين أسطوانة شمعية كلها لأغاني بلفقيه، وجرامافون يعمل على البطاريات. وكان أبي- الله يرحمه- يغضب حينما يدرك أننا قد تركنا العمل في المزرعة وتحلقنا حول الجرامافون لنستمع إلى الأغاني. وفي تلك الفترة استطعت أن أشاهد الفنان أبوبكر سالم بلفقيه مع بعض أصدقائه يتنزهون في القرن، وذلك بعد أن غنى قصيدة حسين المحضار (ليلة في الطويلة …خير من ألف ليلة….)
الشاعر كريم معتوق في ما يشبه سيرته الذاتية
مسعود عمشوش
منذ القرن الثامن عشر غدت السيرة الذاتية جنسا أدبيا واسع الانتشار في كثير من الآداب الغربية. لكن، في الأدب العربي، بسبب ضيق هامش الحرية الإبداعية والفكرية والاجتماعية التي مُنِحت للقلم العربي، ظلت أشكال كتابة الذات بما فيها السيرة الذاتية محدودة، وتتداخل في كثير من الأحيان مع الكتابة الروائية. بل يزعم بعض النقاد أن عددا من الأدباء العرب يفضلون تناول جوانب من تجاربهم الذاتية في قصصهم ورواياتهم السير ذاتية التي يستطيعون فيها التصدي بحرية لمختلف الموضوعات والتابوهات.
علي أحمد باكثير وفن اليوميات

