L A T E S T P O S T S
السنوات الأخيرة للوجود البريطاني في الجنوب العربي
وادي عدم وحاضرته ساه
حريضة مقر (سين) آلهة حضرموت القديمة
عينات الحاضرة الروحية لحضرموت ويافع
بور حاضرة أصحاب الرّس ونبيهم حنظلة
صيف حاضرة حضرمية تستعيد ألقها
(رحلتي إلى النـِّـيد) لعمر عبد الله العامري
ما مدى قدرة قيادات فروع الأحزاب اليمنية في حضرموت في الدفاع عن استقلال حضرموت وحقوقها؟
هل لدى كبار مسؤولينا إدارات مراسيم وعلاقات عامة فعّالة؟
قوت الطالحين في حضرموت
مهارة تدوين المحاضرات
المهارة الثانية:
مهارة كتابة المحاضرات الجامعية
(المهارات لا تكتسب بمجرد معرفة ماهيتها أو تعريفها بل بالممارسة والتمرن والصبر والمثابرة. وأعتقد أن من أهم معوقات التعليم في بلادنا العربية حصره في تلقين المعارف والتعريفات وإهماله لجوانب التطبيق والتدريب والتمرين)
كتابة المحاضرات الجامعية مهارة. وهي مهارة تفترض إتقان مهارات أخرى. أهمها مهارة الإصغاء؛ أي الاستماع بانتباه وذهن يقظ لاستيعاب الكلام أو النص الشفهي، ومهارة التلخيص؛ لأن المطلوب عند تدوين المحاضرة تدوين ملخص ما يقوله المحاضر وليس كل كلمة يقولها، وكذلك مهارة التعبير، لأن على الطالب أن يلخص المحاضرة بأسلوب شخصي سليم وجميل.
لذلك قبل التقدم في قراءة هذه المهارة ندعو القارئ إلى الاطلاع على ما كتبناه عن مهارة التلخيص، حيث كتبنا: التلخيص تمرين على إعادة صياغة المقروء أو المسموع بشكل موجز ومركز في أسلوب شخصي سليم وواضح، مع المحافظة على الأفكار الرئيسية ويحتاج الطالب والطالبة في دراستهما إلى تلخيص المحاضرات والدروس، كما يحتاجان إليه عند الإجابة عن أسئلة الاختبارات بجمع أفكار الإجابة في سطور قليلة.
ولكي تتمكن من تدوين مذكرات جامعية (أو غير جامعية) مفيدة عليك أن تحرص على الجلوس في مقدمة القاعة (في الصف الأول إن أمكن)، والابتعاد عن الزملاء الثرثارين، والتزود بقلم ممتاز وكراسة حلزونية ذات ورق كبير (حجم A4 إن أمكن ليسهل وضعها في ملف خاص فيما بعد).
وهناك طريقتان لكتابة المحاضرات في كراسة المحاضرات:
أ- الطريقة التقليدية: وهي الطريقة التي تعتمد خطوات التلخيص للنص الشفهي، وتكمن في الاصغاء المركز وتحديد الفكرة أو الأفكار الرئيسة في كل جزء من المحاضرة ثم تدوينها بتركيز وإيجاز وربطها بالفكرة التالية. وتدوين الأفكار الفرعية إن وجدت، واختيار أقل قدر من الأمثلة. وقد اثبتت هذه الطريقة جدارتها على مر العصور ومع ذلك فقد يجد بعض الطلاب صعوبة في استخدام هذه الطريقة لاسيما إذا كانوا من الطلاب الذين لا يجيدون تسجيل الأفكار الرئيسية من المحاضرات أثناء الاستماع إليها وفهمها
ب- طريقة كورنيل وهي الطريقة التي طورتها جامعة كورنيل الأمريكية وأهم سمة تميز هذه الطريقة هي أن يقوم الطالب بتقسيم ورقة الدفتر الى قسمين القسم الأول يبعد مسافة 8سم من الهامش جهة اليسار وبهذا تكون الصفحة مجزئة الى جزئين الأيمن ضيق والأيسر واسع ..يستخدم الجزء الأيمن في تسجيل نقاط المحاضرة مع الشروحات والتعليقات وبعد انتهاء القسم الأيمن يكون دور الجزء الأيسر وذلك بأن يعيد الطالب في أقرب وقت ممكن قراءة المحاضرة وتسجيل المفاهيم والأفكار المستخلصة على هذا القسم وقد ثبت بالتجربة أن هذه الطريقة جيدة للطلاب الذين يستصعبون استخدام الطريقة التقليدية. وعموما تذكر أن كتابة المحاضرات هي مهارة شخصية وكل طالب له أسلوبه في الكتابة المهم اختيار الطريقة الأنسب بالنسبة لك سواءً الطريقة الأولى أو الثانية أو استخدام اسلوب الدمج بين الطريقتين. وتوظف هذه الطريقة الاختصارات التي يمكن استخدامها في الطريقة التقليدية أيضا.
نصائح ينبغي اتباعها عند تدوين المحاضرات
سجل عنوان المحاضرة وتاريخها. وعادة يحرص المدرس الجيد على كتابة عنوان الحاضرة وعناصرها في السبورة.
ركز ذهنك على العناصر والأفكار الرئيسة ولا تكتب كل كلمه يذكرها المحاضر دون تركيز وفهم.. والقاعدة المستخدمة في ذلك
– افهم واستوعب أولاً
– ثم دون ويجب التميز بين ما يتصل مباشرة بموضوع المحاضرة، والهوامش او والأمثلة والنكات والأحاديث الجانبية التي يخرج بها الأستاذ عن صلب المحاضرة.
– اكتب المصطلحات والمفاهيم واي نقاط يسجلها الأستاذ على السبورة كالرسوم والشروحات والعناصر الرئيسية
– اتبع نظاما جيداً للترقيم لكي تميز بين الموضوع الرئيسي والفرعي والعناصر الصغيرة
تنقيح المحاضرات
-بعد تلخيص/تدوين المحاضرة يأتي دور التنقيح. وفي تنقيحك للمحاضرة اتبع الخطوات التالية
اولاً : اقرأ المذكرات واستكمل ما نقص منها ويمكنك الاستعانة بمذكرات زملائك لتلافي أي نقص في مذكراتك.
– وحاول ان تنقح المحاضرة في اقرب وقت ممكن ولا تأجل كثيراً لأن التأجيل سوف يساهم في نسيان النقاط والأفكار المهمة
ضع اسأله حول النقاط الأساسية فهي تساعدك على دراسة المذكرات بالإجابة عليها
لخص المحاضرة في سطور قليلة في نهاية الصفحة.
تمرين على مهارة التلخيص(1)
تمرين (1) على مهارة التلخيص:
اقرأ النص ثم اختر له عنوانا مناسبا ولخصه بمقدار الربع (75 كلمة)
إذا أردت الحصول على ملخصا نموذجيا أبعث بمحاولتك على هذا العنوان: mahaarat@hotmail.com)
أدى التطور العلمي الهائل أو ما يسمى ( الثورة العلمية ) إلى كثير من التقدم المذهل في مجالات العلوم المختلفة، ومنها علوم وأبحاث الفضاء والعلوم الطبية والاتصالات. وسمي هذا العصر بعصر المعلومات؛ لتدفق المعرفة ووصولها إلى كل شخص وهو جالس في بيته، بأقل جهد يبذله. ويعد الحاسوب من أهم المخترعات التي ساعدت على هذا التدفق العلمي، وهو جهاز عجيب مكن العالم من إنجاز مهام كبيرة وضخمة دون عناء أو مشقة، فعن طريق برامجه المتنوعة التي انتشرت في كل مكان نستطيع أن نتعلم مختلف العلوم من لغات وعلوم دينية وطبيعية ورياضيات وآداب وغير ذلك، وبسرعة إنجاز هذا الجهاز ودقته تمكن الإنسان من توفير وقت طويل في إجراء عمليات رياضية وحسابية أو جمع معلومات وتدوينها وتصنيفها، لأنه يقدم هذه الخدمة بصورة تفوق القدرات الطبيعية بكثير، فما يستغرق إنجازه أياماً طويلة بيد الإنسان يمكن إنجازه في دقائق قليلة ومعدودة بالحاسوب، كما أنه يساعد على تنظيم الأعمال وترتيبها ، ويسهل الرجوع إلى معلومات أي عمل وحفظها، مهما امتد الزمن وتباعد.
وقد شهدت صناعة الحاسوب تطورا كبيرا، و مذهلاً؛ فبعد أن كان كبير الحجم غالي الثمن ، أصبح الآن كالحقيبة الشخصية، فهو صغير الحجم، خفيف الحمل، سهل النقل من مكان إلى آخر، مع انخفاض ثمنه، وهذا جعله يدخل في جميع مجالات الحياة اليومية ، ومن أهمها المعاملات المصرفية (البنوك ) وشركات الطيران والجامعات والمدارس والمستشفيات وإشارات المرور وصناعات السيارات وغير ذلك من المجالات المتعددة للحياة.
ومما جعل الحاسوب ضرورة علمية لا غنى للفرد عنها في العصر الحالي ظهور الشبكة العنكبوتية الضخمة ( الإنترنت ) التي تجمع ملايين الحواسيب متصلة بعضها ببعض ، مما سهل اتصال الناس وتبادل خبراتهم وآرائهم مهما تباعدت مواقعهم. وتحتوي الشبكة على ثروة هائلة وضخمة من المعلومات لا يمكن أن يحيط بها كتاب ولا مكتبة، حيث يمكنك الدخول إلى عالم ممتلئ بالمعلومات المتنوعة ، والتنقل بين هذه المعلومات بحركة يدوية بسيطة، وكأنك بحار ماهر في بحر زاخر بالعلم والمعرفة، فسبحان القائل ” علم الإنسان ما لم يعلم” العلق /5 ، فهو الذي يسر للإنسان اكتشاف ذلك بما وضعه فيه من عقل وقدرات.
مهارة التلخيص
المهارة الأولى: مهارة التلخيص
(المهارات لا تكتسب بمجرد معرفة ماهيتها أو تعريفها بل بالممارسة والتمرن والصبر والمثابرة. وأعتقد أن من أهم معوقات التعليم في بلادنا العربية حصره في تلقين المعارف والتعريفات وإهماله لجوانب التطبيق والتدريب والتمرين)
مهارة التلخيص تتضمن وتفترض اتقان مهارات أخرى مهمة جدا: هي مهارات الفهم والاستيعاب (للكلام والنصوص) أي إتقان مهارة الإصغاء والاستماع والقراءة النشطة، وكذلك مهارة التعبير (الكلامي والكتابي) التي بواسطتها سنقوم بصياغة تلخيصنا. وكلها مهارات لا تكتسب الا بالممارسة والتمرن والصبر والمثابرة.
لذا فالتلخيص أداة فعالة ومضمونة لمراقبة الفهم والاستيعاب. لما يقال ويسمع ولما يكتب ويقرأـ
التلخيص تمرين على إعادة صياغة المقروء أو المسموع بشكل موجز ومركز في أسلوب شخصي سليم وواضح، مع المحافظة على الأفكار الرئيسية ويحتاج الطالب والطالبة في دراستهما إلى تلخيص المحاضرات والدروس، كما يحتاجان إليه عند الإجابة عن أسئلة الاختبارات بجمع أفكار الإجابة في سطور قليلة.
وحينما كنت في المستوى الأول من الجامعة كانت المدرسة تدخل وتطلب منا أن نلخص صفحة من كتاب بعد أن تقوم بقراءتها علينا مرتين. وفي البدء كان التمرين صعبا جدا ثم تعودنا على الاستماع بتركيز لنستوعب ما نسمع.
ما المقصود بالتلخيص ؟
هو إبراز النص الأصلي في عدد قليل من الكلمات مع الحفاظ على صلب النص المكتوب دون إخلال بالمضمون أو إبهام في الصياغة، فنحن حين نلخص عبارة فإننا نستخلص منها الفكرة الأساسية التي تتضمنها
خطوات التلخيص :
1ـ قراءة النص قراءة استكشافية : لإدراك الفكرة الأساسية التي يتضمنها النص .
2ـ قراءة النص مرة ثانية قراءة متمعنة وتحديد الكلمات المفتاحية : هي الكلمات التي تتضمن الفكرة التي تتناولها كل فقرة أو كل جزء من النص المقروء أو المسموع
3ـ كتابة التلخيص : وأسلم طريقة لكتابة التلخيص هي أن نضع النص الأصلي جانبا بعد اتمام الخطوتين السابقتين ،ثم نكتب التلخيص من استيعابنا للفقرة . هذه الطريقة تجنبنا الوقوع في خطأ وضع النص الأصلي أمامنا والتقاط بعض الجمل بنصها منه ، ثم ربط بعضها ببعض فنخرج بهذه الطريقة غير السليمة باقتباس وليس تلخيصا ،بل ربما ينتج عن ذلك إفساد للمعنى الذي يقصده الكاتب ،وبالتالي نخرج بتلخيص مهلهل وغير سليم .
4ـ مراجعة التلخيص بعد كتابته بالطريقة التي ذكرناها؛ وذلك للتحقق من صحة التلخيص للأصل وما تقتضيه المراجعة من تعديلات على التلخيص نحوا وإملاء وأسلوبا.
المرحلة الأول: قراءة النص الأصلي قراءة متأنية فاحصة واستيعاب مضمونه وأهدافه.
المرحلة الثانية: تدوين الأفكار الرئيسية ” أثناء القراءة ” في مذكرات مختصرة خارجية او في الهامش.
المرحلة الثالثة: إعادة صياغة الفكرة أو الأفكار الرئيسية بأسلوبك الخاص بإيجاز محكم بدون إضافة أو تعليق مراعية السمات التالية:-
أ) تنقيح الكتابة للتأكد من وجود التتابع المنطقي وتسلسل الأفكار كما وردت في النص الأصلي.
ب) التأكد من سلامة التلخيص من الأخطاء اللغوية والنحوية.
جـ) تجنب التعديل أو التحريف المخل الذي يشوه ويغير المعنى الأصلي.
د) أن لا يتجاوز التلخيص للموضوع الثلث من النص الأصلي ونادراً ما تأتي في نفس الحجم الأصلي من حيث الطول.
هـ) الاستعانة بالمعاجم اللغوية عن فهم بعض المفردات والاصطلاحات العلمية أو الفنية أو اللغوية في الموضوع.
مبادئ أساسية يجب أن تراعى في التلخيص :
1. الاستغناء عن التفاصيل والمناقشات المتعددة الواردة في الأصل .
2. عدم تحريف أو تشويه المعلومات الواردة في الأصل .
3. عدم إهمال المراجع والأدلة التي اعتمد عليها النص.
4. لا بأس من ذكر تعليقات أو تنويهات يضيفها الكاتب إذا رأى في ذلك إثراء للنص الأصلي.
5. إدراك أن نسبة طول الملخص إلى طول الموضوع الأصلي تختلف باختلاف تكثيف النص الأصلي .فقد يكون النص الأصلي مركزا تركيزا واضحا لا تستطيع أن تختصره كثيرا ، مثل التعريفات أو الخلاصات النحوية .
مهارات التلخيص :
• كل موضوع يتكون من عدة عناصر .
• وكل عنصر يسمى ( فقرة)
• الفقرة تتكون من جمل قليلة أو كثيرة .
• في نهاية الفقرة توضع نقطة ( . )
كيف تلخص الفقرة ؟
• من السهل عليك أن تلخص الفقرة إذا حصلت على مفتاحها .
• للحصول على مفتاح الفقرة طريقتان :
1. أن تضع لها عنوانا ؛فيكون العنوان مفتاح التلخيص .
2. أن تختار من الفقرة جملة تكون مفتاح التلخيص .
والأسس الفنية للتلخيص هي:
1- الفهم الواعي والاستيعاب الدقيق لموضوع التلخيص.
2- فهم الفكرة الأساسية في الفقرة، والأفكار الجزئية التي تندرج تحتها.
3- معرفة الجمل الأساسية ، والجمل المفسرة الشارحة، والجمل المؤكدة والمعللة.
4- معرفة الجمل المفتاحية التي تبدأ بها الفقرة.
5- إعادة صياغة الفقرة مع الحفاظ على الأفكار الأساسية، وحذف الجمل المترادفة والتكرار والحشو مع بقاء جمل التعليل.
6- تحديد الفكرة المحورية للموضوع.
7- معرفة المساحة التي سيعرض فيها التلخيص، فقد تكون مساحة محدودة جداً لا تتسع لأكثر من الفكرة المحورية، وقد تتسع لإيراد الفكرة الرئيسية ، وقد تزداد اتساعاً فتسمح بإيراد بعض التفاصيل.
8- التعبير يكون بألفاظ المُلَخِص، وقد يسمح بالاستعانة ببعض ألفاظ الموضوع وخاصة المصطلحات العلمية.
9- لابد من الالتزام بالأمانة العلمية عند التلخيص فتكتب أفكار الكاتب وآراؤه، كما هي دون تدخل من المُلخِّص إلا في حالة التعليق النهائي إذا تطلب التلخيص ذلك.
10- إذا كان الموضوع يتضمن بعض الاستشهادات تذكر بمعناها ولا بد من توخي الدقة إذا كان الاستشهاد بمعنى آية قرآنية كريمة. وكذلك الشأن بالنسبة للحوار يثبت مضمون الحوار فقط.
كيف تلخص موضوعا أو رسالة ؟
يراعى في تقدير درجات التلخيص المهارات الآتية :
1. أن تهتم بالأفكار الأساسية .
2. أن تراعي التسلسل المنطقي في عرض الأفكار .
3. التحرر من لغة الموضوع الأصلية .
4. مراعاة الوقف والترقيم .
5. تجنب التكرار .
في تدريس المهارة :
لا توجد طريقة واحدة للتدريس بل هناك طرق عديدة ،ولكل شيخ طريقته كما يقولون ،ولكن هناك بعض الأسس التي ينبغي مراعاته في كل فن من فنون اللغة فعلى سبيل المثال لا الحصر نتبع في تعليم التلخيص الآتي :
1. مقدمة يسيرة عن الإطناب في اللغة العربية.
2. إعداد نص مما سلفت الإشارة إليه .
3. قراءته على الطلاب من قبل المعلم .
4. قراءة بعض الطلاب له عدة مرات .
5. تأمين نسخ بين أيدي الطلاب .
6. تدريب الطلاب على تحديد فكرته العامة وأهم الأفكار الرئيسة .
7. تدريب الطلاب على استبعاد المعاني الثانوية، والزينات اللفظية والاستطراد ات ،وغيرها من خلال ما سبق بيانه عن الإطناب في اللغة العربية .
8. تدريب الطلاب على التعبير بأسلوبهم عن الأفكار الرئيسة وفق المسموح به من السطور .
9. الوصول إلى النموذج الأمثل للتلخيص المطلوب .
10. المراجعة النهائية والدقة في الكتابة .
11. يفضل أسلوب التعلم التعاوني .
كيفية تقويمه :
إما أن يكون شفهيا وإما كتابيا فيراعى بالتالي في تقويم العمل المهارات الأساسية للتعبير الشفهي والكتابي من الجرأة والطلاقة في الحديث والثقة في النفس وترتيب الأفكار في أسلوب جيد ومرتب وعدم الإخلال بالنص من حيث الأفكار الأساسية والبعد عن النقل الحرفي, والتعبير بأسلوب الملخص نفسه .والتعبير الصحيح للكتابة العربية من جودة الخط ومراعاة علامات الترقيم وتجنب الأخطاء الإملائية والنحوية….الخ
