موقع ثقافي تعليمي

خــبــابــــير

now browsing by category

 

لارا الظراسي تكتب عن زمن الطفولة

(عن مجلة العرب اللندنية)
تشغل متناقضات الحياة وتقلباتها كتابات القاصة لارا الظراسي المقيمة بالإمارات، التي تحاول القبض على انعكاسات ذلك على الذات الإنسانية، والتي ترى أن المتعة الحقيقية للكاتب هي فعل الكتابة، أن يعيش تلك الحياة التي يكتبها ويتسلل إلى الحبكة ويستمتع بالشخصيات التي اخترعها.

Read More

تأسيس نادي للسرد في عدن

صباح يوم الثلاثاء 27 أكتوبر، دشن لفيف من المبدعين، كتّابًا ونُقادًا وباحثين ومحبين، اللقاء التأسيسي لنادي السرد في عدن، تحت شعار “من أجل استعادة عدن لمكانتها الثقافية وريادتها الإبداعية”، وذلك في قاعة قسم الفنون الجميلة بكلية الآداب جامعة عدن. وبعد أن رحب أ.د. مسعود عمشوش بالحاضرين ألقى منسق النادي الدكتور عبدالحكيم باقيس كلمة أكد فيها أن نادي السرد ليس للقصة فحسب وإنما سينفتح على الأشكال السردية والأنماط المتعددة» من قصة ورواية ومسرحية وقصيد سردي إلى جانب الحكاية الشعبية والأمثال «والانفتاح كذلك نحو النص والكتابة العابرة للأنواع.

Read More

تأثر الأدب اليمني بالآداب الأجنبية

المؤثرات الأجنبية في الأدب اليمني الحديث

د. مسعود عمشوش

إذا كانت نزعة التحديث في الأدب اليمني قد بدأت فعلا في نهاية العقد الثالث من القرن الماضي فنحن لا نستطيع اليوم أن ننظر إلى الحداثة في الأدب العربي في اليمن بصفتها أمرا مفروغا منه وذلك على الرغم مما تراكم من نصوص خلال السبعين سنة الماضية. وعلى الرغم من الدراسات التي كتبها عدد من الباحثين مثل الأستاذ الدكتور عبد العزيز المقالح والدكتور عز الدين إسماعيل والدكتور عبد الحميد إبراهيم فمن المؤكد أن الحداثة في هذا الأدب لا تزال تستحق المزيد من التحليل والدراسات المعمقة التي يمكن أن تساعد على إعادة النظر في مختلف العناصر المكونة لأدبنا، وإخضاع نصوصه لقراءة منهجية تهدف إلى الكشف عن مختلف مرجعياته وبنياته ودلالاته. ومن القضايا المهمة بالنسبة لدراسة الأدب الحديث والمعاصر في اليمن، التي – حسب علمنا- لم تنل حتى الآن حقها من البحث: تقويم حجم المؤثرات الأجنبية في تكوين هذا الأدب وبلورة سماته. Read More

التجديد

في اعتقادي: التجديد، يختلف عن التطوير؛ فالتطوير يعترف بالنجاحات السابقة للمؤسسة ويبني عليها، أما التجديد، ففي الغالب يقدم نفسه كحل أو علاج لفشل أو حالة ركود سابقة عانت منها المؤسسة، سواء كانت تعليمية بحثية أو اقتصادية.

وتتضمن عملية التجديد: أ- ابتكار أو خلق أفكار ورؤى وممارسات جديدة، ب- إعادة تنظيم أو تفعيل أفكار وممارسات إيجابية قديمة.

على مستوى المؤسسة الجامعية، يمكن أن يتجلى التجديد في شكل حزمة متكاملة من الإجراءات القاسية القادرة على إفراز تغيير فعلي في سلوكيات منتسبيها بما يضمن حدوث تجديد للخطط الدراسية والبحثية من خلال اعتماد – التنسيق والشراكة مع مختلف المؤسسات الاقتصادية والثقافية – واعتماد مبدأ تداخل التخصصات والعمل في إطار فرق العمل.