موقع ثقافي تعليمي

دراســات

now browsing by category

 

سلطة الكلمة وقوتها

بقلم محمد جكيب جامعة شعيب الدكالي، كلية الآداب والعلوم الإنسانية – الجديدة / المغرب

الكلمة(1) سلطة وقوة… الكلمة فعل ومفعول، أثر وتأثير… الكلمة مفرد على الحقيقية، لكنها جمع على المجاز لدلالتها على متعدد، إذ من الكلمة يتكون الكلام المفيد الدال على معنى، الكلمة فعل واسم وحرف… فهي حدث وشيء وسمة هذا الشيء، وهي رابط وواصل، وبالكلمة نصل ونتواصل، نفهم الماضي ونعي الحاضر ونبني المستقبل. Read More

الحاج عبد الله فـيلبي

المستكشف هاري سانت جون فيلبي

ورحلته إلى حضرموت:

كتاب مثير وخطير

بقلم محمد أحمد باسنبل

في كتابه الخامس (المستكشف هاري سانت جون فيلبي ورحلته إلى حضرموت، دار جامعة عدن للطباعة والنشر، 2012) أختار الدكتور مسعود عمشوش أن يتناول موضوعا مهما وحيويا، ورغم ذلك لم يسبق أن تجرأ أحد وتناوله، إلى درجة أنه يكاد أن يدخل في باب المحرمات: ما حقيقة الدور الذي قام به المستكشف البريطاني هاري سانت جون فيلبي في تحديد ملامح وحدود الجزيرة العربية بعد رحيل الأتراك منها، وطبيعة العلاقات بين الدول التي نشأت فيها بعد الحرب العالمية الأولى، وعلى وجه الخصوص بين تلك التي تقع في شمال الجزيرة وغربها وبين تلك التي تشكل بواباتها الجنوبية؟؟ Read More

الحضارم في الأرخبيل الهندي

تقديم بقلم د. صالح علي باصرة

أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر- جامعة عدن

لقد اشتهرت اليمن بهجرة سكانها منذ فترة موغلة في القدم. فقبل ظهور الإسلام هاجر اليمنيون إلى مصر وشمال الجزيرة العربية وبلاد الحبشة. وفي صدر الإسلام خرجوا إلى الأمصار في آسيا وأفريقيا وأوروبا ضمن جيوش الفتوحات الإسلامية، لاسيما في عهد الخلفاء الراشدين والدولة الأموية. وكانت مشاركتهم في تلك الفتوحات بأفواج وعشائر جماعية لها زعماؤها وقادتها، واستوطن كثير منهم الأقاليم التي دخلت في الإسلام مثل مصر والعراق وبلاد الشام والأندلس، وكوّنوا هناك جاليات وحارات أطلقوا عليها أسماء قبائلهم وعشائرهم. وتواصلت موجات الهجرة اليمنية إلى الخارج في مختلف حقب تاريخ اليمن الحديث والمعاصر، وشملت كثيرا من مناطق العالم، مثل جزر الأرخبيل الهندي والصين وشرق إفريقيا وبعض البلدان العربية كالسودان والمملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي الأخرى. Read More

التدريب أداة الانتقال إلى المعرفة العملية

التدريب أداة الانتقال إلى المعرفة العملية

في مطلع عام 2003 كتبنا في مقال نشرته “الأيام” بعنوان “التعليم والمعرفة في عصر المعلوماتية: “إن أهم سمة للنسق التعليمي الجديد تكمن في الانتقال من اعتبار اكتساب المعرفة هو غاية التعليم إلى اعتبار استخدام المعرفة وتوظيفها هو الهدف الأساسي للتعليم”. وهذا يعني التخلص من النزعة السلبية في التعامل مع المعرفة، والانتقال إلى إيجابية البحث والاستكشاف ومتابعة تطبيق المعرفة واقعيا من خلال التعامل مع المواقف والمشكلات الحياتية والعملية، أي تحويل المعرفة النظرية إلى معرفة عملية. وتوظيف المعرفة عمليا يستدعي ربط المؤسسات التعليمية، لاسيما الجامعية، بالمؤسسات المجتمعية والإنتاجية”.

التدريب الميداني Read More